ملتقى الانصار

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى الانصار

ملتقى للجهاد وانصاره


    بيان انصار الله بيت المقدس حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد.

    avatar
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 85
    نقاط : 178
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    بيان انصار الله بيت المقدس حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد.  Empty بيان انصار الله بيت المقدس حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد.

    مُساهمة  Admin الجمعة يوليو 23, 2010 1:33 pm

    بيان انصار الله بيت المقدس حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد.

    --------------------------------------------------------------------------------


    حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد...






    من منشورات دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة في فلسطين:



    بيان حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد في الناصرة والمنطقة






    الحمد لله ذي الكبرياء والعظمة قاصم الأباطرة والأكاسرة ومذل الفراعنة والطواغيت



    والجبابرة والصلاة والسلام على سيد الصابرين محمد وعلى آله الطاهرين وصحابته



    وأتباعه المنصورين وبعد،



    استمرارًا منهم في محاربة الإسلام المزدهر في قلوب شعبنا المرابط في بيت المقدس وأكنافه؛ أعلنت السلطات العبرية وشرطتها عن كشفها فيما أسمتها خلية إرهابية إسلامية مرتبطة بالجهاد العالمي والقاعدة في الناصرة ويافة الناصرة والمنطقة ..



    واستمرارًا منا في نصرة الإسلام وأمتنا المرابطة في أرض الرباط؛ ونصرة لشبابٍ مسلم تعرضوا للأسر والتحقيق والتعذيب والتجويع في زنازين الشاباك في الجلمة وغيرها، كما تعرضوا من تخذيل وتهميش قامت به مؤسسات ولجان وقيادات لقطاعات كثيرة؛ طالما سمعناها تتكلم عن القضية والعدالة والميزان والأسرى؛ إلا أنهم في هذه القضية الكبيرة ما سمعنا منهم الا همسًا !



    فإننا بالحق صادعون وعلى الطريق ثابتون نبلغ آيات ربِّنا ولا نخشى أحدًا إلا الله وكفى بالله حسيبًا ..



    ولكن؛ عجبًا والله .. أمثل هؤلاء الشباب يُتركون في ساحة النزال لوحدهم وهم أسرى الإسلام والتوحيد والمروءة ؟



    أمثل هؤلاء الشباب المسلم يُتركون؛ وهم الذين تعرَّضوا لتلفيقات الشاباك وتعذيب الشاباك ومكر الشاباك ونار الشاباك ؟!



    لا والله ما هذا الإنصاف والعدل أبدًا ! وليس لنا ولأسرى الإسلام ودعوة التوحيد في فلسطين وبيت المقدس وفي كل مكان؛ إلا كلمة واحدة قالها إبراهيم عليه السلام لما أُلقي في النار، وقالها الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته لما جمع لهم الناس لحربهم يقول الحق تبارك وتعالى : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوالَكُم ْفَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إيمَانًا وَقَالُواحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الوَكِيلُ فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّن الله وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ الله والله ذُوفَضْلٍ عَظِيم).



    فحسبنا الله ونعم الوكيل ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، حسبنا الله ونعم الوكيل..



    ونحن على يقين أنَّ الله ناصرُ أوليائه ومُظهر دينه وهو الذي يطفئ نار حربهم على دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة في الأرض؛ قال تعالى : ( كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا الله وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَالله لايُحبّ المفسدين) .






    يا أهلنا الأحبة ويا أمتنا الجريحة..



    مهما طال ليل الظالمين فإنه إلى زوال بفجر صادق عما قريب سينبلج .. ومهما اشتدّ الوِثاقُ والقيدُ في المعصم فعما قريب سينكسر ..ولن يضيرَنا مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال .. ولن نتزعزعَ عن ديننا وثوابتنا الإيمانية التي تكفر بالطواغيت وأصنامها الحجرية والبشرية والفكرية وسنبقى نتمسّك بالعروة الوثقى؛ عروة التوحيد وعروة الإسلام ، نوحّد الكلمة على كلمة التوحيد؛ ندعو إلى الاعتصام جميعا بحبل الله المتين؛ ننصر الأوطان تحت راية القرآن؛ رغم كيدهم المشؤوم ، ورغم سجونهم الظالمة، ورغم زنازين الخلوة مع الله، ورغم ملاحقاتهم وأذاهم؛



    يقول تعالىSadوَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لايَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ الله بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) .



    أيها الأحباب، إن قافلة دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة ؛ في أرجاء المعمورة ؛ ماضية إلى موعود الله، فلا تلتفت أيها الهُمام إلى الوراء ، فلن تجدَ إلا الغبارَ والنباح , وإلى الهدف قد بدأ المسير، بتدبير الله العلي القدير، ولن يصدّها صادّ ؛ حتى يأذن الله بموعوده بالفرج المبين؛ وبخلاص الأسرى والمعتقلين، وبنصر الإسلام والمسلمين؛



    حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله.




    أنصارالله–بيت المقدس–الناصرة








    بيان انصار الله بيت المقدس حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد.

    --------------------------------------------------------------------------------


    حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد...






    من منشورات دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة في فلسطين:



    بيان حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد في الناصرة والمنطقة






    الحمد لله ذي الكبرياء والعظمة قاصم الأباطرة والأكاسرة ومذل الفراعنة والطواغيت



    والجبابرة والصلاة والسلام على سيد الصابرين محمد وعلى آله الطاهرين وصحابته



    وأتباعه المنصورين وبعد،



    استمرارًا منهم في محاربة الإسلام المزدهر في قلوب شعبنا المرابط في بيت المقدس وأكنافه؛ أعلنت السلطات العبرية وشرطتها عن كشفها فيما أسمتها خلية إرهابية إسلامية مرتبطة بالجهاد العالمي والقاعدة في الناصرة ويافة الناصرة والمنطقة ..



    واستمرارًا منا في نصرة الإسلام وأمتنا المرابطة في أرض الرباط؛ ونصرة لشبابٍ مسلم تعرضوا للأسر والتحقيق والتعذيب والتجويع في زنازين الشاباك في الجلمة وغيرها، كما تعرضوا من تخذيل وتهميش قامت به مؤسسات ولجان وقيادات لقطاعات كثيرة؛ طالما سمعناها تتكلم عن القضية والعدالة والميزان والأسرى؛ إلا أنهم في هذه القضية الكبيرة ما سمعنا منهم الا همسًا !



    فإننا بالحق صادعون وعلى الطريق ثابتون نبلغ آيات ربِّنا ولا نخشى أحدًا إلا الله وكفى بالله حسيبًا ..



    ولكن؛ عجبًا والله .. أمثل هؤلاء الشباب يُتركون في ساحة النزال لوحدهم وهم أسرى الإسلام والتوحيد والمروءة ؟



    أمثل هؤلاء الشباب المسلم يُتركون؛ وهم الذين تعرَّضوا لتلفيقات الشاباك وتعذيب الشاباك ومكر الشاباك ونار الشاباك ؟!



    لا والله ما هذا الإنصاف والعدل أبدًا ! وليس لنا ولأسرى الإسلام ودعوة التوحيد في فلسطين وبيت المقدس وفي كل مكان؛ إلا كلمة واحدة قالها إبراهيم عليه السلام لما أُلقي في النار، وقالها الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته لما جمع لهم الناس لحربهم يقول الحق تبارك وتعالى : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوالَكُم ْفَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إيمَانًا وَقَالُواحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الوَكِيلُ فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّن الله وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ الله والله ذُوفَضْلٍ عَظِيم).



    فحسبنا الله ونعم الوكيل ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، حسبنا الله ونعم الوكيل..



    ونحن على يقين أنَّ الله ناصرُ أوليائه ومُظهر دينه وهو الذي يطفئ نار حربهم على دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة في الأرض؛ قال تعالى : ( كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا الله وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَالله لايُحبّ المفسدين) .






    يا أهلنا الأحبة ويا أمتنا الجريحة..



    مهما طال ليل الظالمين فإنه إلى زوال بفجر صادق عما قريب سينبلج .. ومهما اشتدّ الوِثاقُ والقيدُ في المعصم فعما قريب سينكسر ..ولن يضيرَنا مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال .. ولن نتزعزعَ عن ديننا وثوابتنا الإيمانية التي تكفر بالطواغيت وأصنامها الحجرية والبشرية والفكرية وسنبقى نتمسّك بالعروة الوثقى؛ عروة التوحيد وعروة الإسلام ، نوحّد الكلمة على كلمة التوحيد؛ ندعو إلى الاعتصام جميعا بحبل الله المتين؛ ننصر الأوطان تحت راية القرآن؛ رغم كيدهم المشؤوم ، ورغم سجونهم الظالمة، ورغم زنازين الخلوة مع الله، ورغم ملاحقاتهم وأذاهم؛



    يقول تعالىSadوَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لايَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ الله بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) .



    أيها الأحباب، إن قافلة دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة ؛ في أرجاء المعمورة ؛ ماضية إلى موعود الله، فلا تلتفت أيها الهُمام إلى الوراء ، فلن تجدَ إلا الغبارَ والنباح , وإلى الهدف قد بدأ المسير، بتدبير الله العلي القدير، ولن يصدّها صادّ ؛ حتى يأذن الله بموعوده بالفرج المبين؛ وبخلاص الأسرى والمعتقلين، وبنصر الإسلام والمسلمين؛



    حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله.




    أنصارالله–بيت المقدس–الناصرة





    بيان انصار الله بيت المقدس حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد.

    --------------------------------------------------------------------------------


    حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد...






    من منشورات دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة في فلسطين:



    بيان حول الهجمة المسعورة على شباب الإسلام ودعوة التوحيد في الناصرة والمنطقة






    الحمد لله ذي الكبرياء والعظمة قاصم الأباطرة والأكاسرة ومذل الفراعنة والطواغيت



    والجبابرة والصلاة والسلام على سيد الصابرين محمد وعلى آله الطاهرين وصحابته



    وأتباعه المنصورين وبعد،



    استمرارًا منهم في محاربة الإسلام المزدهر في قلوب شعبنا المرابط في بيت المقدس وأكنافه؛ أعلنت السلطات العبرية وشرطتها عن كشفها فيما أسمتها خلية إرهابية إسلامية مرتبطة بالجهاد العالمي والقاعدة في الناصرة ويافة الناصرة والمنطقة ..



    واستمرارًا منا في نصرة الإسلام وأمتنا المرابطة في أرض الرباط؛ ونصرة لشبابٍ مسلم تعرضوا للأسر والتحقيق والتعذيب والتجويع في زنازين الشاباك في الجلمة وغيرها، كما تعرضوا من تخذيل وتهميش قامت به مؤسسات ولجان وقيادات لقطاعات كثيرة؛ طالما سمعناها تتكلم عن القضية والعدالة والميزان والأسرى؛ إلا أنهم في هذه القضية الكبيرة ما سمعنا منهم الا همسًا !



    فإننا بالحق صادعون وعلى الطريق ثابتون نبلغ آيات ربِّنا ولا نخشى أحدًا إلا الله وكفى بالله حسيبًا ..



    ولكن؛ عجبًا والله .. أمثل هؤلاء الشباب يُتركون في ساحة النزال لوحدهم وهم أسرى الإسلام والتوحيد والمروءة ؟



    أمثل هؤلاء الشباب المسلم يُتركون؛ وهم الذين تعرَّضوا لتلفيقات الشاباك وتعذيب الشاباك ومكر الشاباك ونار الشاباك ؟!



    لا والله ما هذا الإنصاف والعدل أبدًا ! وليس لنا ولأسرى الإسلام ودعوة التوحيد في فلسطين وبيت المقدس وفي كل مكان؛ إلا كلمة واحدة قالها إبراهيم عليه السلام لما أُلقي في النار، وقالها الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته لما جمع لهم الناس لحربهم يقول الحق تبارك وتعالى : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوالَكُم ْفَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إيمَانًا وَقَالُواحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الوَكِيلُ فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّن الله وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ الله والله ذُوفَضْلٍ عَظِيم).



    فحسبنا الله ونعم الوكيل ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، حسبنا الله ونعم الوكيل..



    ونحن على يقين أنَّ الله ناصرُ أوليائه ومُظهر دينه وهو الذي يطفئ نار حربهم على دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة في الأرض؛ قال تعالى : ( كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا الله وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَالله لايُحبّ المفسدين) .






    يا أهلنا الأحبة ويا أمتنا الجريحة..



    مهما طال ليل الظالمين فإنه إلى زوال بفجر صادق عما قريب سينبلج .. ومهما اشتدّ الوِثاقُ والقيدُ في المعصم فعما قريب سينكسر ..ولن يضيرَنا مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال .. ولن نتزعزعَ عن ديننا وثوابتنا الإيمانية التي تكفر بالطواغيت وأصنامها الحجرية والبشرية والفكرية وسنبقى نتمسّك بالعروة الوثقى؛ عروة التوحيد وعروة الإسلام ، نوحّد الكلمة على كلمة التوحيد؛ ندعو إلى الاعتصام جميعا بحبل الله المتين؛ ننصر الأوطان تحت راية القرآن؛ رغم كيدهم المشؤوم ، ورغم سجونهم الظالمة، ورغم زنازين الخلوة مع الله، ورغم ملاحقاتهم وأذاهم؛



    يقول تعالىSadوَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لايَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ الله بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) .



    أيها الأحباب، إن قافلة دعوة التوحيد وطائفتها المنصورة ؛ في أرجاء المعمورة ؛ ماضية إلى موعود الله، فلا تلتفت أيها الهُمام إلى الوراء ، فلن تجدَ إلا الغبارَ والنباح , وإلى الهدف قد بدأ المسير، بتدبير الله العلي القدير، ولن يصدّها صادّ ؛ حتى يأذن الله بموعوده بالفرج المبين؛ وبخلاص الأسرى والمعتقلين، وبنصر الإسلام والمسلمين؛



    حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله.




    أنصارالله–بيت المقدس–الناصرة






      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 3:57 am